انتهت معركةُ الانتخاباتِ البلديّةِ على مجموعةِ معطياتٍ ومشاهدَ وخلاصاتٍ، سيتناولها كلٌّ بحسب ما يراه ومن زاويته ورؤياه. ستكثر النظريّات والتحليلات والروايات، وسنحاول كما غيرُنا أن نعرف ما الذي جرى في صيدا
في حلقة جديدة من حلقات إقصاء أهل السُّنّة في وظائف الدولة وإداراتها، صدرت بالأمس تشكيلات الضباط في المديرية العامة للأمن العام، وكان عنوانها الأبرز إقصاء وتهميش الضباط السُّنّة
بغضّ النظر عن الحجم الفعلي لتنظيم “فتح – العاصفة / القيادة الثورية – الخط الجديد”، إلا أن خروج بيانٍ باللّغة التي تَضمّنها، والمناخ العامّ الضبابيّ المتوتّر السائد بين عددٍ غير قليل من الفصائل الفلسطينية والمجموعات المسلّحة عقب زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، وطرح موضوع تسليم السلاح الفلسطيني على نارٍ حامية، يدعو إلى القلق