”حنظلةُ”، ذلك الطفلُ الأبديُّ الشاهدُ على العارِ، أين كان سيُديرُ ظهرَهُ هذه المرةَ؟ أعلى أعتابِ مخيمٍ يلفظُ أنفاسَهُ تحتَ وطأةِ البؤسِ، أم على بوابةِ بلديةٍ تتلاعبُ بها أهواءُ السياسةِ والمصالحِ؟
ي مثل هذه الأيام من عام 1524، طُويت صفحة أحد أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في تاريخ العالم الإسلامي: إسماعيل الصفوي. الرجل الذي غيّر وجه إيران، وحوّلها من دولة سنيّة إلى مركز للمذهب الشيعي الإثني عشري
تدخل مرجع ديني محسوب على أحد الأحزاب السياسية لدى عدد من الفائزين في الانتخابات البلدية الأخيرة، ودعاهم إلى أداء قسم الولاء على المصحف الشريف، تأكيدًا لانتمائهم العقائدي للجماعة السياسية التي يمثلونها