قـــــريــــبــــــاً
في مدينة كانت تُغسل وجهها بماء البحر كل صباح، صار للرماد عنوان دائم. صيدا التي لطالما تغنّت بأنها “مدينة الشمس والسمك”، تحولت بفعل التراكم السياسي والبيئي إلى مدينة النفايات والرماد… حرفيًا.