قـــــريــــبــــــاً
”حنظلةُ”، ذلك الطفلُ الأبديُّ الشاهدُ على العارِ، أين كان سيُديرُ ظهرَهُ هذه المرةَ؟ أعلى أعتابِ مخيمٍ يلفظُ أنفاسَهُ تحتَ وطأةِ البؤسِ، أم على بوابةِ بلديةٍ تتلاعبُ بها أهواءُ السياسةِ والمصالحِ؟