ترددت معلومات أن تمويل الحملة الانتخابية لأحد المرشحين الشباب الطامحين لرئاسة المجلس البلدي جاء من فائض الأموال التي حققها من خلال شراء الشيكات المصرفية خلال فترة الانهيار المالي والتلاعب بالعملة الوطنية الذي حصل قبل سنوات، وأنه قال أمام فريق عمله، حين سؤاله عن تكاليف الترشح للانتخابات البلدية: