ذَكَرتْ مصادرُ مطّلعةٌ أنَّ هناك توجُّهًا غيرَ مُعلَنٍ لدى أغلبِ القوى السياسيّةِ الفاعلةِ في صيدا لإحداثِ تغييرٍ في أحدِ المناصبِ المهمّة في كُبرى المؤسّساتِ الدينيّةِ في المدينة، بعد عقودٍ من استمرارِ شخصيّةٍ معيّنةٍ في تبوُّء هذا المنصب، وجمعِها، خلافًا للقوانين، بين منصبَين لا يَحقّ لها الجمعُ بينهما.
وأشارت المصادر إلى أنَّ المعضلةَ الفعليّةَ حاليًّا هي عدمُ توافقِ هذه القوى على اسمٍ يكونُ مقبولًا من جميعِ الأطراف.