اليوم، تقف بلدية الصالحية أمام اختبار حقيقي
إما أن تمتثل لقرار الهيئة وتكرّس مبدأ الشفافية الذي يطالب به المواطنون، أو أن تستمر في تجاهل القانون، مما يفتح الباب أمام تساؤلات أعمق حول مصير المال العام. الأنظار كلها تتجه نحو الصالحية، والأيام القادمة كفيلة بكشف ما إذا كانت إرادة القانون ستنتصر.