أمام هذه الوقائع، تبقى صيدا ومحيطها أسيرة فوضى الدراجات النارية، بانتظار خطة عملية تشارك فيها بلدية صيدا والسلطات المركزية، بما يضمن حماية المواطنين ويؤمّن الحد الأدنى من النظام والسلامة.
فهل يبادر وزير الداخلية إلى وضع إطار تنفيذي واضح،
أم تبقى الإجراءات شكلية لا تتجاوز البيانات الإعلامية؟