في الحسابات الباردة، لا شيء يُترك للصدفة في الشريط الحدودي. وحين تشتعل الغابات في أربعة مواقع متباعدة، وفي أكثر من 25 نقطة شديدة الحساسية، وفي طقسٍ غير قابل للاشتعال الطبيعي، يصبح السؤال منطقياً: ماذا تُحضّر إسرائيل في جنوب لبنان؟
هل نحن أمام مجرد “حرائق عابرة”، أم أنّنا أمام
إعادة ترتيب ميداني هادئ لِمسار تصعيد قد لا يكون بعيداً؟