بغضّ النظر عن الحجم الفعلي لتنظيم “فتح – العاصفة / القيادة الثورية – الخط الجديد”، إلا أن خروج بيانٍ باللّغة التي تَضمّنها، والمناخ العامّ الضبابيّ المتوتّر السائد بين عددٍ غير قليل من الفصائل الفلسطينية والمجموعات المسلّحة عقب زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، وطرح موضوع تسليم السلاح الفلسطيني على نارٍ حامية، يدعو إلى القلق
كيف توزع مزاج الناخب الصيداوي قبل يوم واحد من الانتخابات؟ أظهر استطلاع ميداني للرأي أجرته جريدة "البوست" في مدينة صيدا مساء أمس، وعبر الهاتف بالتواصل مع عينة عشوائية مختارة من المواطنين الصيداويين، وبالتعاون مع خدمة الذكاء الاصطناعي الخاصة، قبل يوم من الانتخابات البلدية المزمعة صباح غدٍ السبت، أن مزاج الناخب الصيداوي توزّع بحسب النِسب المبينة أعلاه
قبل أقل من شهر مضى، كان الحديث في صيدا يدور عن ميل، ولو لم يكن معلنًا، نحو غياب “معركة قاسية” في الانتخابات البلدية التي ستشهدها المدينة. فجأة تبدّلت الصورة بشكل درامي، وكأن الناس فاقوا من غفلتهم، لتُسجّل المدينة واحدة من أشدّ المعارك السياسية بلبوس البلدية