جيش مدعوم وعلاقات متوازنة
المعادلة واضحة: لا استقرار ولا عودة للنازحين إلى قراهم إلّا بجيش واحد، مُموَّل ومدعوم ومجهَّز. وهذا يتطلّب مجموعة من العوامل:
إصلاح مالي حقيقي يوقف نزيف الفساد الذي تُغطيه الميليشيات.
شراكات عربية ودولية تمنح الجيش التدريب والتمويل والمعدّات. الولايات المتحدة وحدها قدّمت أكثر من 3 مليارات دولار منذ 2006 دعمًا للجيش، لكن المطلوب هو رؤية لبنانية تُترجِم هذا الدعم إلى بناء مؤسّسات لا إلى ترقيع.
إجماع وطني على أن لا أمن ولا سيادة في ظل ازدواجية السلاح.