توقفت أوساط سياسية متابعة عند الهجوم القوي الذي شنّه أحد رجال الدين في مدينة صيدا على شخصية فاعلة في المدينة، موجّهًا كلامًا قويًّا بحق حزب القوات اللبنانية. وتُرجع الأوساط السبب الأساسي لهذا الهجوم إلى نية الشخصية المذكورة الترشّح للانتخابات النيابية المقبلة في صيدا ضمن لائحة موحّدة مع حزب القوات اللبنانية.