في ظلّ هذا الواقع، تتصاعد الدعوات لبلورة رؤية بلديّة وأهليّة واضحة لحماية ما تبقّى من المرافق والعقارات العامة والخاصة ذات الطابع الجماعي، والضغط باتجاه تنظيم عمليات البيع الكبرى بما يتناسب مع خصوصية المدينة وطابعها الاجتماعي والتاريخي، قبل أن تصبح صيدا مجرّد أراضٍ تُباع وتُشترى بلا ذاكرة ولا انتماء.