تمثّل الأزمة الإنسانية في غزّة اختباراً حقيقياً للمجتمع الدولي وقدرته على حماية المدنيين ومنع استخدام الجوع كسلاح حرب. وبينما تتواصل المعاناة، تتزايد الحاجة الملحّة لتدخّلٍ دولي فعّال يضمن وصول المساعدات دون عوائق، ويحمي حياة المدنيين، خاصة الأطفال والنساء الذين يُشكّلون الفئة الأكثر تضرراً من هذه الكارثة.