في هذه المناسبة، نقول: رحم الله سينما الحمرا ومن عملوا بها خاصة إبن البلد حسين الزغموت ( الشقور ) الذي كان يسمح للفقراء أحيانا بدخول السينما ومشاهدة الأفلام بدون دفع ثمن التذاكر، كما كان يفعل في بعض المرات الأخوين أبو محمد وأبو وليد أيوب في سينما هلتون وريفولي.