علمت "البوست" أن الحملة الإلكترونية التي استهدفت رئيس الحكومة نواف سلام باتهامات بـ"الصهيونية" على وسائل التواصل الاجتماعي، لم تكن عفوية، بل كانت مدفوعة الثمن. وقد طالت رياح هذه الحملة مدينة صيدا
إذا كانتْ موائدُ رمضانَ في بعضِ العواصمِ العربيةِ قدْ تحوّلتْ، ويا للأسفِ، إلى مهرجاناتٍ للتبذيرِ تُلقى فيها النِّعمُ في القمامةِ بدلًا من أنْ تكونَ جسورًا للرحمةِ والتكافلِ، فإنَّ شوارعَ مدينةِ صيدا لم تكنْ أقلَّ بشاعةً في الآونةِ الأخيرةِ
المملكة العربية السعودية كانت الخاسر الأكبر في انتخابات بلدية صيدا، مهما يكن توزيع نسب المشاركين والفائزين