أَيُّهُما أَخطر حِزبُ اللَّه أَم حَركَة أَمل؟ اسْتِطلَاعٍ لِلرَّأْيِ أَجْرَتْهُ جَرِيدَةُ “البُوست” عَبْرَ التَّوَاصُلِ الْمُبَاشِرِ أَو مِن خِلَالِ التَّصوِيتِ عَبرَ مَنَصَّاتِ التَّوَاصلِ الِاجتِمَاعِيِّ، لِعَيِّنَةٍ عَشوَائِيَّةٍ مِنَ اللُّبنَانِيِّينَ، مِن مُختَلِفِ الْمَنَاطِقِ وَمِنْ شَرَائِحَ عُمْرِيَّةٍ وَخَلفِيَّاتٍ مُتَنَوِّعَةٍ
في خضم المشهد السياسي الأمريكي المتقلب، برز مصطلح “الوايت ووك” (White Woke) كظاهرة ثقافية وسياسية مثيرة للجدل، تحولت من مفهوم للوعي الاجتماعي إلى أداة سياسية قوية في يد الرئيس دونالد ترامب وحلفائه