بغضّ النظر عن الحجم الفعلي لتنظيم “فتح – العاصفة / القيادة الثورية – الخط الجديد”، إلا أن خروج بيانٍ باللّغة التي تَضمّنها، والمناخ العامّ الضبابيّ المتوتّر السائد بين عددٍ غير قليل من الفصائل الفلسطينية والمجموعات المسلّحة عقب زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، وطرح موضوع تسليم السلاح الفلسطيني على نارٍ حامية، يدعو إلى القلق